زوجة أبوجاد تخرج عن صمتها بعد اتهامها بسرقة منزله وتوجه نصيحة لمتابعيها - الخبر اليمني

0 تعليق ارسل طباعة

كذّبت سارة أستيري عبر خاصية "استوري" من حسابها بموقع التواصل الاجتماعي "انستغرام" إشاعة إستيلائها على منزل زوجها "اليوتيبور" عبد الله أبو جاد بعد ترويج خبر انفصالهما، ناصحة متابعيها البالغ عددهم مليون شخص بعدم تصديق أي شيء يقال.

وقالت سارة لمتابعيها: "شكرا لكل الأشخاص الذين أرسلوا لي رسائل جميلة، وبالنسبة للأشخاص الذين يرسلون لي 'بوز'، فقد قمت بحظرهم، لم أخرج وأتحدث مع أحد، وكل ما قيل هو مجرد أقاويل وافتراءات، وهذه المرة الثانية التي يشاع فيها أنني أخذت شيئا لا يخصني، هؤلاء الذين يتحدثون لا يعرفون ما بداخلي؛ فأنا لا يمكنني أبدا أن آخذ ما ليس لي".

وأضافت المؤثرة المغربية الشهيرة: "كل هذا الكلام لأوضح نقطة مهمة، لن أتحدث أبدا، لأنه لا يمكنني الرد على الأشخاص وأنسى أن لدي عائلة تشاهدني، لن أبحث عن إثارة الجدل أو التمثيل أو العبث بحياتي وعائلتي، أنا امرأة ناضجة ومحترمة ولا يمكنني النزول إلى هذا المستوى، وأعتقد أن الأشخاص الذين يتابعونني ويحبونني بصدق يعرفون أنني لا يمكن أن أقوم بمثل هذه الأمور، أتمنى أن تكونوا قد فهمتم الرسالة، وأريد أن أؤكد على شيء واحد؛ لا تصدقوا أي شيء يقال".

وكانت سارة أستيري قد نفت في وقت سابق بطريقة غير مباشرة، إشاعة انفصالها عن زوجها، التي تم تداولها منذ فترة عبر عدد من الصفحات الخاصة بأخبار الفن والمشاهير على تطبيق تبادل الصور والفيديوهات انستغرام، حيث ظهرت رفقته نافية بذلك أن تكون على خلاف مع زوجها أو أن يكونا قد انفصلا عن بعض، بعد تغيب زوجها عن احتفال عيد ميلادها.

أخبار ذات صلة

0 تعليق