16 ديسمبر، 21:15
فرنسا شيدت الميناء وابناء المدينة يعملون على ردمه،
فإن صدق خبر رغبة السلط في ردم شط القراقنة فأنا انصح المسؤولين بردم أهالي صفاقس احياء في جوفه حتى نوفر على الحكومة مصاريف شراء وجلب الحجارة والاتربة اللازمة لاتمام هذه المهمة.
صدق من قال أن الاستعمار الفرنسي كان أرحم و ارفق على صفاقس و أهاليها من الحكومات المتعاقبة لدولة الاستقلال.
0 تعليق