أكدت طبيبة الأطفال د. أميرة الشمري ضرورة اتخاذ التدابير الوقائية لحماية الطلاب والطالبات من الآثار السلبية للبرد القارس الذي تشهده مدن ومحافظات المملكة خلال فصل الشتاء.
وأوضحت أن انخفاض درجات الحرارة قد يؤدي إلى زيادة الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي ونزلات البرد، ما يستدعي الاهتمام بتوفير بيئة آمنة ودافئة للطلاب.
وشددت د. الشمري، على أهمية ارتداء الملابس الشتوية الثقيلة التي تغطي الرأس والرقبة والأطراف، مع استخدام الجوارب والأحذية المعزولة للحفاظ على حرارة الجسم، مؤكدة على ضرورة اختيار الملابس المصنوعة من خامات تحبس الحرارة مثل الصوف.
وأوضحت أن انخفاض درجات الحرارة قد يؤدي إلى زيادة الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي ونزلات البرد، ما يستدعي الاهتمام بتوفير بيئة آمنة ودافئة للطلاب.
وشددت د. الشمري، على أهمية ارتداء الملابس الشتوية الثقيلة التي تغطي الرأس والرقبة والأطراف، مع استخدام الجوارب والأحذية المعزولة للحفاظ على حرارة الجسم، مؤكدة على ضرورة اختيار الملابس المصنوعة من خامات تحبس الحرارة مثل الصوف.
وقاية من الأمراض
وفيما يخص التغذية، أشارت إلى أن تناول الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، مثل فيتامين C في البرتقال والليمون، والزنك في المكسرات والبقوليات، يساهم في تعزيز مناعة الطلاب. كما نبهت إلى أهمية شرب السوائل الدافئة بانتظام للحفاظ على رطوبة الجسم وتنشيط الدورة الدموية.
وأضافت د. الشمري، أن غسل اليدين بانتظام، خاصة قبل الأكل وبعد استخدام المرافق العامة، يُعد إجراءً ضروريًا للوقاية من الأمراض الفيروسية.
ونصحت بتجنب التواجد في الأماكن المكشوفة لفترات طويلة في الصباح الباكر، حيث تنخفض درجات الحرارة بشكل ملحوظ.
وأكدت على أهمية دور أولياء الأمور والمعلمين في تعزيز الوعي الصحي لدى الطلاب، متمنية للجميع عامًا دراسيًا حافلًا بالصحة.
وأضافت د. الشمري، أن غسل اليدين بانتظام، خاصة قبل الأكل وبعد استخدام المرافق العامة، يُعد إجراءً ضروريًا للوقاية من الأمراض الفيروسية.
ونصحت بتجنب التواجد في الأماكن المكشوفة لفترات طويلة في الصباح الباكر، حيث تنخفض درجات الحرارة بشكل ملحوظ.
وأكدت على أهمية دور أولياء الأمور والمعلمين في تعزيز الوعي الصحي لدى الطلاب، متمنية للجميع عامًا دراسيًا حافلًا بالصحة.
موجة برد على المملكة
تستعد مناطق المملكة لاستقبال موجة برد قاسية تبدأ من يوم غدٍ الأحد، متسببةً في انخفاض كبير في درجات الحرارة، خاصةً في المناطق الشمالية والوسطى والشرقية.
وتُصاحب هذه الأجواء رياح نشطة مثيرة للأتربة، مما يزيد من الإحساس بالبرودة.
ووسط هذه الأجواء، تتزايد الدعوات لاتخاذ التدابير الوقائية اللازمة، لا سيما لحماية الأطفال والطلاب من تداعيات البرودة القارسة، عبر ارتداء الملابس الشتوية المناسبة وتوفير بيئات دافئة وآمنة.
0 تعليق