في لقاء رتيب لا يرقى لمستوى  التطلعات وبمستوى هزيل من لاعبي الحسنية انهزم الأخير بميدانه ببرشيد أمام الفتح الرباطي بسداجة مدافعه اقلعي الذي حاول تمرير الكرة براسه للحارس في وضع معقد لتاتي لصوان الذي لم يجد صعوبة في وضعها داخل شباك الحارس لمجهد خلال الحولة الأولى مانجا لفريقه هدف التقدم الذي حافظ عليه الفريق الرباطي حتى آخر دقيقة من المباراة خاصة وأن ردة فعل الحسنية لم تكن بالقوة المطلوبة بل ظهر فتور وتراجع وتراخي كبير على لاعبي حسنية أكادير الذي أجرى أسوأ مباراة له حتى التحكيم لم يكن في المستوى وحكم المواجهة حرم الحسنية مند العشر دقائق الأولى من ضربة جزاء واضحة بل تغاري عن أخطاء ضد الفتح مقابل إعلانه ضد الحسنية عن أخطاء وأهمية.الهزيمة تستدعي أكثر من وقفة تأمل لإنقاذ ما يمكن انقاذه