يواجه النائبان المصريان خالد يوسف وهيثم الحريري اللذان عارضا التعديلات الدستورية المقترحة، خطر إسقاط العضوية من مجلس النواب ، بعد اتهامات بـ”فضائح جنسية”، وفق ما افادت به تقارير إعلامية.
وتنص التعديلات الدستورية المقترحة على مد فترة الرئاسة لست سنوات، وإضافة صلاحيات جديدة للقوات المسلحة، واستحداث مجلس شورى وتعيين نائب أو أكثر للرئيس.
ومنذ أيام، كشفت الممثلتان المصريتان منى فاروق وشيماء الحاج، عن تفاصيل “فيديو حميمي” انتشر على نطاق واسع، قالتا إن من صوره هو النائب والمخرج خالد يوسف.
وتحدثت فاروق في فيديو عن تفاصيل الواقعة، وقالت إنها توجهت لمنزل “زوجها” خالد يوسف في إحد الأيام، لتجد “زوجته الثانية” شيماء الحاج، وهناك اندلعت “مشادة بين الثلاثة”، انتهت بـ”احتسائهم مشروبات روحية أفقدتهم الوعي”.
النائب والمخرج خالد يوسف نفى هروبه إلى الخارج خشية تداعيات الواقعة، مؤكدا على أنه في زيارة مؤقتة لزوجته وابنته في باريس.
تعليقات