صدمة.. الكويت تتخلى عن أصحاب هذه المهنة نهائيًا وتطلب هذه الجنسيات فقط

صدمة.. الكويت تتخلى عن أصحاب هذه المهنة نهائيًا وتطلب هذه الجنسيات فقط

شكرا على قرائتكم خبر عن صدمة.. الكويت تتخلى عن أصحاب هذه المهنة نهائيًا وتطلب هذه الجنسيات فقطوالان مع تفاصيل هذا الخبر الحصري من موقع الخبر اليمني

أعلنت وزارة التربية الكويتية عن خطوة إحلال وإنهاء عقود المعلمين الوافدين داخل دولة الكويت طالما أن تتوافر كوادر وطنية بديلة في التخصصات التي تم الإعلان عن إنهاء عقودها بشكل تام، وأكدت الوزارة أنه سيتم توفير كافة التعويضات وإنهاء العقود بطريقة مناسبة بالنسبة للمعلمين المتأثرين بذلك القرار الذي قام بإرساله القطاع الإداري داخلها.

الكويت تتخلي عن المعلمين الأجانب

وأوضحت الوزارة في بيانها أنه جرى إنهاء عقد أكثر من 1800 معلم وافد داخل البلاد ومن المقرر أن يتم الإنتهاء من إنهاء العقود بشكل كامل مع كافة المعلمين الأجانب بداية أغسطس القادم وإحلالهم بجنسيات أخرى حددتها الدولة وعن التخصصات التي ذكرها بيان التربية الكويتية الذين تم اختيارهم لأنهاء عقودهم جاءوا على النحو التالي:

  • تخصصات التربية الإسلامية، والدراسات الاجتماعية
  • تخصصات الحاسوب والتربية الفنية والموسيقى.
  • معلمين التاريخ والجغرافيا، وأيضا معلمين اللغة العربية والإنجليزية والفرنسية.
  • تخصص العلوم، الأحياء، وتخصص الجيولوجيا.
  • وتخصصات الكهرباء والميكانيكا، و تخصص علم النفس وعلم الاجتماع.

الجنسيات المطلوبة للعمل داخل الكويت

وأكدت وزارة التربية الكويتية على تكليف الوكيل المساعد للتعليم العام “أسامة السلطان” بتحديد الجنسيات المطلوب منها معلمين للعمل داخل دولة الكويت الفترة القادمة، معلنًا عن تحديد جنسيتي الفلسطينية والأردنية المتاح لهما التقديم على الإلتحاق بالعمل كمعلمين داخل أراضي دولة الكويت.

وأوضحت التربية الكويتية على انه سيتم استقدام حاملين تلك الجنسيات عن طريق لجان التعاقدات الخارجية ولكن لم يتم تحديد الموعد الرسمي للإعلان عن بدأ تلقي طلبات العمالة إلكترونيا حتى الأن.

إنضم لقناتنا على تيليجرام

نور أحمد، صحفية مصرية بدأت العمل في هذا المجال منذ أكثر من سبعة سنوات، وعملت في العديد من المواقع الإخبارية سواء العربية أو المصرية، وعملت في مجال كتابة المحتوي التي تخص الأخبار العاجلة والتريندات المتنوعة، وأهدافي هو تقديم محتوي مميز وهادف، وكذلك معلومات تفيد كافة القراء