عمري ما ألوي دراع ممثل وأعتدي على طبيعته
شكرا على متابعتكم خبر عن “عمري ما ألوي دراع ممثل وأعتدي على طبيعته”
كشف الفنان يسري نصر الله عن طريقة إدارته للممثل، مشيرا إلى أنه لا يحب الاعتداء على طبيعة الممثلين لأنهم ليسوا آلة.
وأضاف يسري نصر الله علي هامش ندوته اليوم ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي:’ عمري ما ألوي دراع ممثل إذا كان نجم أو لا، إدارة الممثل مش آلة احنا مش بنحرك ماريونت، مينفعش نعتدي على طبيعة ممثل، أحمد زكي كان عايز يمثل فيلم مرسيدس والمفروض أنه الممثل في الفيلم أشقر لكن أحمد زكي كان فيزكال مينفعش مع الدور فمينفعش”.
بدأ مسيرته عام 1982كمساعد مخرج مع المخرج يوسف شاهين في فيلم “حدوتة مصرية”، ثم “وداعًا يا بونابرت” الذي شارك في كتابة السيناريو له، وذلك تمهيدًا لخطواته التالية كمخرج سينمائي ينتمي إلى تيار سينما المؤلف.
عُرضت أولى أفلامه “سرقات صيفية” عام 1988 في افتتاح تظاهرة “نصف شهر المخرجين” في مهرجان كان السينمائي 1988 في عام 1993، قام نصرالله بتأليف وإخراج فيلمه الثاني “مرسيدس” الذي حصل على الجائزة الفضية عام 1994 من مهرجان خريبكة للسينما الإفريقية بالمغرب. في عام 1995، قدم يسري نصرالله فيلمًا وثائقيًا بعنوان “صبيان وبنات”، في عام 2000، قدم فيلم “المدينة” الذي كان من أوائل تجارب السينما الرقمية في مصر، وحصل على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان لوكارنو.
قدم نصرالله فيلم “جنينة الأسماك” الذي عُرض عام 2008، وكذلك “احكي يا شهرزاد” عام 2009، ولاحقًا فيلم “بعد الموقعة” الذي عُرض في مهرجانات عديدة منها المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي الدولي بدورته الـ 65، عُرض فيلم “الماء والخضرة والوجه الحسن” في المسابقة الرسمية للدورة 69 بمهرجان لوكارنو السينمائي الدولي، وهي المشاركة الرابعة له بالمهرجان.
تعليقات