شكرا على قرائتكم خبر عن وزير الزراعة: خريطة سمادية لكل الأراضي
أعلن علاء الدين فاروق، وزير الزراعة، عن إعداد خريطة سمادية لكل الأراضي الزراعية في مصر أعلن علاء الدين فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، عن إعداد خربطة سمادية لكل الأراضي الزراعية في مصر حاليا، بهدف الوصول إلي أفضل إنتاجية، بالإضافة إلى تطوير منظومة الإرشاد زراعى، للحصول علي خدمة إرشادية جيدة، معلنا عن الانتهاء من 14 محافظة حاليا.
خريطة سمادية لكل الأراضي
جاء ذلك خلال كلمته باجتماع لجنة الزراعة والرى بمجلس النواب اليوم الأحد، برئاسة النائب هشام الحصرى رئيس اللجنة.
وأضاف وزير الزراعة، نستهدف عودة الإرشاد الزراعي مرة أخرى، والقضاء علي تباين حجم إنتاج الأراضي من المحاصيل، مثل القمح والقطن.
وبدوره أشار النائب هشام الحصري، إلي ضرورة توفير التقاوى بالجمعيات الزراعية قبل موسم الزراعة، مستشهدا بتأخر تقاوى القمح، حيث لم يصل إلي الجمعيات سوى 4500 طن حتى أمس، وهو ما يضطر المزارعين لشراء أصناف غير جيدة من خارج الجمعيات.
وشدد الوزير علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، علي مسئولي الإدارة المركزية للتقاوى، بضرورة إعداد بيان بشأن وصول التقاوى للجمعيات غدا، والوقوف علي توفيرها بكافة المنافذ.
وحول ملف الأسمدة، استعرض الوزير خطوات الوزارة لحل الأزمة، حيث تم وقف التصدير لحين توفير الاحتياج المحلى، وأصبح لدينا مخزون ٢٢٩ ألف طن من الأسمدة. بهدف الوصول إلي أفضل إنتاجية، بالإضافة إلى تطوير منظومة الإرشاد زراعى، للحصول علي خدمة إرشادية جيدة، معلنا عن الانتهاء من ١٤ محافظة حاليا.
جاء ذلك خلال كلمته باجتماع لجنة الزراعة والرى بمجلس النواب اليوم الأحد، برئاسة النائب هشام الحصرى رئيس اللجنة.
وأضاف وزير الزراعة، نستهدف عودة الإرشاد الزراعي مرة أخرى، والقضاء علي تباين حجم إنتاج الأراضي من المحاصيل، مثل القمح والقطن.
وبدوره أشار النائب هشام الحصري، إلي ضرورة توفير التقاوى بالجمعيات الزراعية قبل موسم الزراعة، مستشهدا بتأخر تقاوى القمح، حيث لم يصل إلي الجمعيات سوى 4500 طن حتى أمس، وهو ما يضطر المزارعين لشراء أصناف غير جيدة من خارج الجمعيات.
وشدد الوزير علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، علي مسئولي الإدارة المركزية للتقاوى، بضرورة إعداد بيان بشأن وصول التقاوى للجمعيات غدا، والوقوف علي توفيرها بكافة المنافذ.
وحول ملف الأسمدة، استعرض الوزير خطوات الوزارة لحل الأزمة، حيث تم وقف التصدير لحين توفير الاحتياج المحلى، وأصبح لدينا مخزون ٢٢٩ ألف طن من الأسمدة.